من نحن

  1. الاسم / طه بيومي محمد ( باحث في العلوم الاقتصادية والإدارية والمالية )
  2. التعليم:
    1. بكالوريوس تجارة ( كلية التجارة وإدارة الأعمال بالزمالك - جامعة حلوان )
    2. سنتان تمهيدي ماجستير ( جامعة عين شمس )
  3. الخبرات:
  4. عمل الباحث في العديد من الأنشطة المختلفة ( صناعية - مالية - استيراد وتصدير - مراجعة بنوك …الخ ) وتعددت الوظائف المهنية لاعلي مستوي

    نتيجة الخبرات السابقة أصبح الباحث مصمم نظم ( النظم المحاسبية - نظام المراجعة والرقابة الداخلية - نظم التكاليف …الخ ) حيث تهدف هذه النظم الحفاظ على موارد الشركة وعدم اهدارها وهذا يرجع ربما لعدم وجودها او عدم تنفيذها بصورة صحيحة

  5. الابحاث:
  6. مكث الباحث ثلاثون عاما في تأسيس علم جديد مبتكر الا وهو ( الاقتصاد الجيني ) حيث تم تحكيمه من خلال المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية حيث بلغ عدد المحكمين ثماني محكم من مختلف الدول العربية وتم اصدار البحث في مجلد خاص يحمل هذا الرقم (978-977-473-224-9 )

    كتاب الاقتصاد الجيني

    وقد تميز الاقتصاد الجيني عن الاقتصاد الاشتراكي والذي أسسه كارل ماركس وعن الاقتصاد الرأسمالي والذي أسسه آدم سميث وآخرون بأنه يحقق الكثير من الفوائد يصعب ذكر جميعها في هذه الصفحة لذا نذكر بعضها على النحو الآتي

    1. الاقتصاد الجيني يحقق العدالة الاجتماعية.
    2. الاقتصاد الجيني يمنع ارتفاع الاسعار الغير مبرر والذي يحدث أحيانا في الرأسمالية.
    3. الاقتصاد الجيني ينشأ اكبر قاعدة اقتصادية للدولة من أجل تحقيق الآتي:.
    4. الاقتصاد الجيني يحدد الشركات المتعثرة في الدولة والوقوف بجانبها من أجل عدم إهدار الموارد الاقتصادية للدولة والحفاظ عليها:.
    5. الاقتصاد الجيني يحدد الشركات الرائدة من أجل تحقيق إيرادات ضخمة للدولة تساعد على تحقيق فائض في ميزانيتها
    6. الاقتصاد الجيني يمكن مسئولو الدولة من معرفة متى تستخدم أدوات السياسة المالية والنقدية مع القطاعات التي تحتاج لمثل هذه الأدوات

    وبسبب ما سبق فقد أقر المحكمين بالتوصية على أن تتبنى هيئة الأمم المتحدة هذا العلم وتعريف الدول بفوائده العظيمة

    ويمكن تلخيص اهم تطبيقات الاقتصاد الجيني والخدمات الذي يقدمها كما يلي :-

    خدمات الاقتصاد الجيني في مجال الشركات نذكر أهمها:

    وضع الدستور الإداري للشركة:

    لأول مرة في تاريخ العلوم الإدارية مكن الاقتصاد الجيني من وضع الدستور الإداري لكل شركة على حدة ( حسب نشاطها والموظفين العاملين بها وكذلك الهيكل المالي الخاص بها ) من اجل :

    1. الحفاظ على موارد الشركة .
    2. زيادة ربحية الشركة.
    3. تحديد مهام الموظفين

    وذلك من خلال استخدام بنود الدستور الإداري الخاص بها والذي يعمل على استقرار عمل الشركة وعدم تعرضها للكوارث نتيجة اتخاذ قرار خاطئ ومخالف لبنود الدستور الإداري ( انظر الي الخدمات المقدمة في مجال الشركات ) :

    إنشاء أكبر قاعدة بيانات كاملة للبورصة:

    مكن الاقتصاد الجيني ايضا من انشاء اكبر قاعدة بيانات كاملة للبورصة في مجال الأسهم المسجلة بها سواء كانت البورصة محلية أو اجنبية حيث تساعد هذه القاعدة المستثمرين بكل سهولة أن يحققوا الأرباح على هذه الأسهم مع قدرتهم أن يتجنبوا جوانب المخاطرة التي تحيط بهذه الاسهم وذلك دون دراسة سابقة للتحليل المالي أو الفني ( انظر إلى الخدمات المقدمة في مجال البورصة ):

    إنشاء أكبر قاعدة بيانات اقتصادية للدولة:

    الاقتصاد الجيني ينشأ اكبر قاعدة اقتصادية للدولة من أجل تحقيق الآتي :

    1. الاقتصاد الجيني يحدد الشركات المتعثرة في الدولة والوقوف بجانبها من أجل عدم إهدار الموارد الاقتصادية للدولة والحفاظ عليها .
    2. الاقتصاد الجيني يحدد الشركات الرائدة من أجل تحقيق إيرادات ضخمة للدولة تساعد على تحقيق فائض في ميزانيتها.
    3. الاقتصاد الجيني يمكن مسئولو الدولة من معرفة متى يستخدمون أدوات السياسة المالية والنقدية مع القطاعات التي تحتاج لمثل هذه الأدوات

    ( انظر إلى الخدمات المقدمة في مجال الدول):

  7. كتب الباحث:
  8. بالإضافة إلى البحث ( الاقتصاد الجيني ) الصادر من المنظمة العربية للتنمية الادارية فقد الف الباحث عدة كتب نذكر أهمها:

    1. كتاب ( كيف تحدد الأسهم المربحة بنفسك ) والذي يحمل رقم (ISBN 979-977-90-8587-6 ) .
    2. كتاب ( العلم المفقود في إدارة الأعمال ) والذي يحمل رقم (ISBN 979-977-8588-3).

  9. عضوية الباحث:
  10. الباحث عضو في مجلس علماء مصر وهي هيئة مسجلة في جنيف ولها بروتوكول مع كل من البورد الأمريكي و البورد الأوربي:

( لمزيد من الاستفسار لا تتردد ان تتصل بنا علي 01223682502 -202 )

( او من خلال هذا الاميل tahabayomy54@gmail.com )